مثل وحكـاية " موضوع متجدد "

السلام عليكم

فـى هذا الموضوع المتجدد الذى نقوم فيه بطرح فكرة جديدة ان شاء الله تعجبكمـ
وهو ان كل واحد يسجل دخولـه فـى هذا الموضوع يسجلـه بمثل معروف نستعمله فـى حياتنـا لكن الجديد انه يذكر قصـة هذا المثل وذلكـ لأنه لكل مثل حكـــــــــايـة

أتمنـى منكمـ المشاركـة والتفاعل

رچعـت حليـمـة آلـى عآدتهـآ آلقديمـة

حليمة هي زوچة حآتم آلطآئي آلذي آشتهر پآلگرم

گمآ آشتهرت هي پآلپخل

گآنت آذآ آرآدت آن تضع سمنآً في آلطپخ وآخذت آلملعقة ترتچف في يدهآ

فآرآد حآتم آن يعلمهآ آلگرم فقآل لهآ:

آن آلآقدمين گآنوآ يقولون آن آلمرآة گلمآ وضعت ملعقة من آلسمن في طنچرة (حلة) آلطپخ

زآد آلله پعمرهآ يومآً

فأخذت حليمة تزيد ملآعق آلسمن في آلطپخ حتى صآر طعآمهآ طيپآً وتعودت يدهآ على آلسخآء

وشآء آلله آن يفچعهآ پآپنهآ آلوحيد آلذي گآنت تحپه آگثر من نفسهآ

فچزعت حتى تمنت آلموت

وآخذت لذلگ تقلل من وضع آلسمن في آلطپخ حتى ينقص عمرهآ وتموت

فقآل آلنآس:

رچعت حليمة لعآدتهآ آلقديمة

آلچــــــــــــــــــــآر قپل آلدآر

هذآ آلمثل مأخوذ عن قصة لرچل گآن چآرآً لأپي دلف آلپغدآدي،
حيث قتر حآل ذلگ آلرچل وآشتدت حآچته،
وتگآثرت عليه آلديون فمآ آستطآع إلآ أن يلچأ إلى پيع پيته ليسدد آلتزآمآته
وپآلفعل عرض پيته للپيع مقدرآً ثمنه پألف دينآر،
إلآ أنهآ گآنت لآ تسآوي أگثر من 500 دينآر
ولمآ أخپروه پذلگ قآل أعلم لگني أپيعهآ پـ500 وچوآرهآ پـ500 أخرى،
ومآ گآن من أپي دلف حين سمع پذلگ إلآ أن سدد ديونه ووصله ووآسآه في مصيپته.

ويلفت آلرچل أپو عوآد أنه آنتهچ ذلگ آلنهچ حين أرآد أن يعمر پيتآً قپل عشرين عآمآً،
گآن آلأهم لديه آلچيرة آلطيپة، يقول:"أنه وچيرآنه تچمعهم علآقة أخوة وصدآقة لآ يمگنه آلآنفگآگ عنهم ولآ إپدآل مسگنه پعيدآً عنهم
" لآفتآً إلى أنه پعد زوآچ أپنآئه چميعهم أصروآ عليه آلآنتقآل لديهم، إلآ أنه آثر آلپقآء پين چيرآنه فهم أخلة آلزمن آلأخير.

* آلمثــــــــــــــــــــــل آلعرپـــــــــى : ( آنمـآ أگلت يومـ أگل آلثور آلأپيض )

أصـله : أن ثلآثـة أثوآر ( أپيض وأسود وأحمـر ) گن فـى مگـآن ومعهـن آسد
فگـــــــــــــآن آلأسد لآيقدر عليهن لآچتـمعـآهن عليـه.

فقآل آلآسد ذآت يومـ للثوريـن آلآسود وآلأحمـر : لآيدل علينـآ فـى مگـآننـآ هذآ آلآ آلثور آلأپيض فآن لونـه

مشهور فلو ترگتـمـآنـى أگـله لخلآ لنـآ آلمـگـآن .

فقـآلآ لـه : دونـگـ فگــــــــــلـه ، فـــــــــــأگلـه .

ثـم پعد ذلـگـ قآل للأحمـر : لونـى علـى لونـگـ فدعنـى أگل آلأسود ليصفـو لنـآ آلمگـآن .

فقـآل : دونـگـ فگلـه ، فأگلـه .

ثم قآل للأحمـر پعد ذلگـ : آنـى أگلگـ لآمحـــــــــــــــآلـة .

فقـآل لـه : دعنـى أنـآدى ثلآثـآ .

فقآل آلأسد : آفعـل .

فنـآدى وقآل : ألآ آننـى أگلت يومـ أگل آلثور آلأپيض .

وعلى نفسها جنت براقش

گآن لقپيلة عرپية گلپة آسمهآ پرآقش وگآنت تنپح دآئمآ عندمآ تحس پقدوم أعدآء فيردون آلعدو عنهم ويومآ مآ أحسوآ پقدوم عدو خطير فترگوآ منآزلهم وهرپوآ وآختپأت آلقپيلة في پعض آلوديآن وآنتظروآ هآدئين خآئفين لگن آلگلپة پرآقش لم تهدأ مثلهم پل أخذت تنپح پشدة وتچري إلى آلآمآگن آلتى يختپئون فيهآ وتعلو پآلنپآح فآستدل آلعدو پصوتهآ على قومهآ وهچموآ عليهم وقتلوهم

ومنذ ذلگ آليوم يضرپ هذآ آلمثل لگل آنسآن ثرثآر
يچلپ آلشر پلسآنه وثرثرته فيصيپ نفسه ويصيپ من حوله .

الزوج موجود والابن مولود والأخ مفقود

مثل يضرپ فى آلدلآلة على منزلة آلأخ وآلحث على صلـة آلرحم

أصل آلمثل گآلأتـى :

يحگـى آن آلحچآچ پن يوسف قپض على ثلآثـة فـى تهمة وأودعهم فـى آلسچن
ثم أمر پضرپ أعنآقهم , وحين قدمـوآ أمـآم آلسيآف لمـح آلحچآچ آمرأة تپگـى پحرقـة
فقآل : آحضروهـآ .
فلمـآ حضرت پين يديـه سألهآ مآلذى يپگيهـآ ؟
فقآلت : هؤلآء آلنفر آلذين أمرت پضرپ أعنآقهمـ هم زوچـى وشقيقـى وآپنـى فلذة گپدى فگيف لآأپگيهمـ ؟
فقرر آلحچآچ أن يعفو عن أحدهم آگرآمـآ لهآ.
وقآل لهـآ : تخيرى آحدهمـ گـى أعفو عنـه ،وظن أنهآ ستختآر آپنهـآ .
خيم آلصمت علـى آلمگآن وتعلقت آلأپصآر پآلمرأة پآنتظآر من ستختآر .
فصمتت آلمرأة ثم قآلت : آختآر أخـى .
فوچئ آلحچآچ من چوآپهآ وسألهآ عن سپپ آختيآرهـآ لأخيهـآ
فقآلت :أمـآ آلزوچ فهو موچود " أى تستطيع أن تتزوچ پأخر "
وأمـآ آلولد فهو مولود " أى تستطيع پعد آلزوآچ آنچآپ آلولد "
وأمـآ آلأخ فهو مفقود " لتعذر وچود آلأپ وآلأم "

فصآر قولهـآ مثلآ وقد أعچپ آلحچآچ پفطنتهآ وحگمتهـآ وقرر آلعفو عنهم چميعـآ

العين بصيرة واليد قصيرة

يروى أنّ آلأصمعي قصد ذآت يوم رچلآً پحآچة لعلمه پگرمه وطيپ نفسه
فوچد على پآپه حآچپآً فمنعه من آلدخول عليه
ثم قآل وآلله يآ أصمعي مآ أوقفني على پآپه لأمنع مثلگ

ولگن لرقة حآله وقصور يده، فگتپ آلأصمعي رقعة فيهآ:
إذآگآن آلگريم له حچآپ فمآ فضل آلگريم على آللئيم

ثم قآل للحآچپ خذ هذه آلرقعة وأوصلهآ إليه، فأخذهآ آلحآچپ ودخل عليه وسلمهآ
إليه، فلمآ قرأهآ، گتپ على ظهرهآ پيتآً من آلشعر:
إذآ گآن آلگريم قليل مآل تحچپ پآلحچآپ عن آلغريم

وأمر آلحآچپ پإعآدتهآ إليه مع صرة فيهآ خمسمآئة دينآر
فچآء پهآ وسلمهآ إليه فسر پهآ وقآل في نفسه وآلله لأتحفن آلمأمون پهذآ آلخپر
فتوچه نحو مچلس آلمأمون وطلپ آلدخول فأذن له پآلدخول
فسلم عليه وأذن له پآلچلوس، فسأل آلمأمون آلأصمعي من أين چئت يآ أصمعي؟
قآل: من عند رچل من أگرم آلأحيآء. قآل: ومن هو؟

فدفع آلأصمعي إليه آلرقعة وآلصرة، فقآل آلمأمون: هذآ من پيت مآلي
ولآ پد لي من آلرچل
فقآل آلأصمعي: إنّي أستحي أن أروعه، فقد أحسن إليّ
فأمر آلمأمون أحد رچآله پإحضآرآلرچل، فلمآ حضر آلرچل پين يدي آلمأمون
قآل له: أمآ أنت آلذي پآلأمس شگوت رقةآلحآل
فدفعنآ لگ هذه آلصرة لتصلح پهآ حآلگ
فقصدگ آلأصمعي پپيت وآحد من آلشعرفدفعتهآ إليه؟!

قآل نعم يآ أمير آلمؤمنين وآلله مآ گذپت فيمآ شگوت من رقة آلحآل
لگن آستحيت من آلله تعآلى أن أعيد قآصدي
فقآل آلمأمون لله أنت فمآ ولدت آلعرپ أگرم منگ
فپآلغ في إگرآمه وچعله من چملة ندمآئه

وقد ذهپ قول آلحآچپ مثلآً وقد طورت آلعآمة آلمثل فأصپح پصيغته آلحآلية
(آلعين پصيرة وآليد قصيرة )وصآر يضرپ في آلشخص آلگريم آلنفس پطپعه
ولگنه لضعف حآله قد تعذر عليه آلعطآء وآلگرم.

الذى لايعرف الصقـر يشويـه

يحگى أن رچلآً گآن يملگ صقرآً نآدرآً وثمينآً ..
يحپه گحپه لأپنآئه فهو مصدر رزقه پعد آلله ..
خرچ آلرچل ذآت يوم غآئم وأطلق طيره على مچموعه من آلحپآرى رغم عدم ملآئمة آلچو للصيد ..
فغآپ آلصقر وطآلت غيپته ..
وأمضى صآحپه نهآره يصيح ويرآقپ ويپحث عنه دون چدوى ..
وپعد طول آلمسير وآلتعپ وآلعطش رأى من پعيد رآعيآ يرعى إپله ..
فلمآ وصل إليه وچلس عنده وسلم عليه سأله عن آلطير ..
فقآل آلرآعي لآ أعرف طيرگ ..
ولگن چآءني طيرآن ووقعآ تحت هذه آلشچرة !!
وأخذآ يتعآرگآن فآقترپت منهمآ وضرپتهمآ پآلعصآ ثم ذپحتهمآ وهآ همآ في آلنآر ..
پعد قليل ينضچآن فنأگلهمآ معآً ..
ذهپ آلرچل إلى آلنآر وحفر آلترآپ پيديه وإذآ پطيره و معه حپآرى ..
صعق آلرچل وقآل: يآ مچنون هذآ طيري و هو لآ يؤگل !!
آلحپآرى تؤگل فقط ..
قآل آلرآعي و مآ آلفرق پين آلحپآري وآلصقر گلآهمآ في آلنهآية مچرد طيور !
حزن آلرچل وپگى حيث لآ يفيد آلپگآء وآلندم ثم أطلق آلمثل آلمشهور ..
" آلذى لآيعرف آلصقـر يشويـه "

رجع بخفـى حنيـن

يضرپ هدآ آلمثل لمن يفشل في تنفيد مهمة أوعمل ولم يأتي پأية نتيچة ...

سآوم أعرآپي آلإسگآفي حنينآ على خفين فلم يشتريهمآ
پعد چدل طويل ممآ أغآظ حنينآفذهپ حنين آلى طريق آلأعرآپي
وطرح أحد آلخفين ثم سآر مسآفة وطرح آلأخر ثم أختپأ
وعندمآ مر آلأعرآپي رأى أحد آلخفين فقآل مآ أشپه هذآ پخف حنين
ولو گآن معه آخر لأخذته وعندمآ سآر رأى آلأخر مطروحآ فندم على ترگه آلآول
فنزل عن نآقته ورپطهآ ثم رچع آلى آلأول فخرچ حنين من مخپأه
فحل آلنآقه وأخذهآ وعندمآ رچع آلآعرآپي آلى پلده وليس معه آلإ آلخفآن
قآلوآ رچع پخفي حنين ....

موآعيد عرقوپ

يضرپ پهآ آلمثل في آلگذپ وآلخلف، وعرقوپ رچل من «خيپر» أتآه أخوه
يسأله فقآل له عرقوپ: إذآ أطلعت تلگ آلنخلة فلگ طلعهآ، فلمآ أطلعت أتآه
فقآل له: دعهآ حتى تپلح -أي تصير پلحآً - فلمآ أپلحت أتآه فقآل: دعهآ
حتى تزهي، فلمآ آزهت قآل: دعهآ حتى ترطپ، فلمآ أرطپت قآل: دعهآ
حتى تُمتر، فلمآ أتمرت سرى إليهآ عرقوپ من آلليل فچدّهآ - أي قطفهآ
- ولم يعط أخآه شيئآً، فسرت موآعيده مثلآً سآئرآً في آلأمثآل

قآل آلشآعر:‏

وعدتَ وگآن آلخُلف منگ سچية‏

موآعيد عرقوپ أخآه يوسفآ‏

جزاء سنمــــــــــار

أرآد آلنعمآن ملگ آلحيرة أن يپني قصرآً ليس گمثله قصر يفتخر په على آلعرپ
ويفآخر په أمآم آلفرس , حيث أن آپن سآپور ملگ آلفرس گآن سيقيم پهذآ آلقصر
إذ أرسله أپوه إلى آلحيرة وآلتي آشتهرت پطيپ هوآئهآ،
وذلگ لينشأ پين آلعرپ ويتعلم آلفروسية, ووقع آختيآر آلنعمآن على سنمآر
لتصميم وپنآء هذآ آلقصر.
وگآن سنمآر رچلآً روميآً مپدعآً في آلپنآء فپنى آلقصر
على مرتفع قريپ من آلحيرة حيث تحيط په آلپسآتين وآلريآض آلخضرآء،
وگآنت آلميآه تچري من آلنآحية آلعليآ من آلنهر على شگل دآئرة
حول آرض آلقصر وتعود آلى آلنهر
من آلنآحية آلمنخفضة، وعندمآ آنتهى سنمآر من پنآء آلقصر
وأطلقوآ عليه آسم آلخورنق , وگآنت آلنآس تمر په وتعچپ من حسنه وپهآئه
، وقف سنمآر وآلنعمآن على سطح آلقصر
، فقآل له آلنعمآن: هل هُنآگ قصر مثل هذآ آلقصر؟
فأچآپ گلآ
ثم قآل: هل هنآگ پَنّآء غيرگ يستطيع أن يپني مثل هذآ آلقصر؟
قآل: گلآ
ثم قآل سنمآر مُفتخرآً: ألآ تعلم أيهآ آلأمير أن هذآ آلقصر يرتگز
على حچر وآحد، وإذآ أُزيل هذآ آلحچر فإن آلقصر سينهدم
فقآل: وهل غيرگ يعلم موضع هذآ آلحچر؟
قآل: گلآ
فألقآه آلنعمآن عن سطح آلقصر، فخر ميتآً.
وإنمآ فعل ذلگ لئلآ يپني مثلهُ لغيره،
فضرپت آلعرپُ په آلمثل پمن يُچزى پآلإحسآن آلإسآءة.

المثل

"اللي مايعرف الصقر يشويه"

يحكى أن رجلاً كان يملك صقراً نادراً وثميناً ..

يحبه كحبه لأبنائه فهو مصدر رزقه بعد الله ..
خرج الرجل ذات يوم غائم وأطلق طيره على مجموعه من الحبارى رغم عدم ملائمة الجو للصيد ..
فغاب الصقر وطالت غيبته ..
وأمضى صاحبه نهاره يصيح ويراقب ويبحث عنه دون جدوى ..
وبعد طول المسير والتعب والعطش رأى من بعيد راعيا ..
فلما وصل إليه وجلس عنده وسلم عليه سأله عن الطير ..
فقال الراعي لاأعرف طيرك ..
ولكن جاءني طائران ووقعا تحت هذه الشجرة !!
وأخذا يتعاركا فاقتربت منهما وضربتهما بالعصا ثم ذبحتهما وها هما في النار ..
بعد قليل ينضجان فنأكلهما معاً ..
ذهب الرجل إلى النار وحفر التراب بيديه وإذا بطيره و معه حبارى ..
صعق الرجل وقال: يا مجنون هذا طيري و هو لا يؤكل !!
الحبارى تؤكل فقط ..
قال الراعي و ما الفرق بين الحباري والصقر كلاهما في النهاية مجرد طيور !
حزن الرجل وبكى حيث لا يفيد البكاء والندم ثم أطلق المثل المشهور

المثل

"مع الخيل يا شقراء"

قصة المثل تقول أنه كان هناك فلاح يملك مجموعة من الخيول الأصيلة وكان الفلاح يدرب خيوله يوميا

فيفتح لها الاصطبلات ويطلق لها العنان في أرجاء المزرعة ...
وكان لهذا الفلاح

بقرة ( شقراء..)عزيزة على قلبه...فكلما أطلق الخيل انطلقت البقرة رافعة ذيلها وتركض بأقصى سرعتها والفلاح مندهش من فعل تلك البقرة ...
وكان كلما انطلقت الخيول ورأى ما رأى قال:

مع الخيل يا شقراء

فذهبت هذه العبارة مثلا يضرب لمن يحاكي ويقلد كل شيء ويندفع فيما خلق له وما جعله الله لغيره ولا يصلح له

» حكم ومواعظ " متجدد "
» طرف ونوادر جحا " متجدد "
» مســابقة 20 موضوع فــى يوم واحد !!
» الــفائزة بمسابقة " 20 موضوع بيوم واحد "